TOP تأثير التغذية على المزاج SECRETS

Top تأثير التغذية على المزاج Secrets

Top تأثير التغذية على المزاج Secrets

Blog Article



حمل تطبيق الطبي الآن حمل تطبيق الطبي للحصول على أفضل الاستشارات الطبية خلال دقائق وبخصوصية تامة حمل تطبيق الطبي الان

سنستكشف كيف يمكن للتغذية السليمة أن تؤثر على صحة الدماغ وتحسين التركيز، وسنسلط الضوء أيضًا على العلاقة بين التغذية والصحة النفسية.

الفواكه والخضروات الطازجة: تحتوي على مضادات الأكسدة التي تقوي الدماغ وتحميه من التأثيرات الضارة للجذور الحرة.

من المهم اتخاذ خيارات ذكية عند اختيار الأطعمة التي تحتوي على الكربوهيدرات، مثل:

أكدّت العديد من الدراسات العلميّة بأنّ التدخين هو المسؤول الأساسي عن تدهور الحالة النفسيّة للإنسان، وعن إصابتهِ بتقلباتٍ حادة في المزاج، وذلك لأنّ هذهِ المواد تحتوي على عناصر ضارة للجسم والعقل كعنصر النيكوتين الذي يتغلغل في الجسم ويصل إلى الدماغ عن طريق الدّم، ليؤثر سلبًا على صحتهِ العامة، لهذا ينصح الأطباء بضرورة التوقف عن التدخين بأنواعهِ المختلفة إن كان السجائر أو الشيشة، وعن التواجد كذلك في الأماكن العامة التي يكثر فيها التدخين السلبي.

وقالت الدكتورة إن الدماغ يعمل بشكل أفضل عندما يحصل على وقود ممتاز، ولهذا فإن تناول الأطعمة العالية الجودة التي تحتوي على الكثير من الفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة، يغذي الدماغ ويحميه من الإجهاد التأكسدي (الجذور الحرة) التي تنتج عندما يستخدم الجسم الأكسجين، ويمكن أن تتلف الخلايا.

النظام الغذائي المتوازن ضروري للصحة الجيدة والتغذية. إنه يحميك من العديد من الأمراض المزمنة غير السارية، مثل أمراض القلب، ويعزز الرفاهية العامة.

يمكن أن يكون تأثير الجوع على في تأثر أنظمة الجسم المتعددة عند نقصان مستويات الكربوهيدرات والبروتينات والفيتامينات والمعادن الأساسية مثل فيتامين سي والكالسيوم والعناصر الغذائية الأخرى في الجسم.

ومع ذلك، من المهم التذكير أن النظام الغذائي في حدّ ذاته ليس العامل الوحيد الذي يؤدي إلى الإصابة بالاكتئاب أو يساعد في علاجه.

تنويه: يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في نور الإمارات أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن استخدام فقرات أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من إدارة موقع النجاح نت أضف تعليقاً

التعليق على الصورة، طبخة الفريكة السورية كثير من الدهن واللحم والكربوهيدرات

يمرّ الإنسان في حياتهِ اليوميّة بحالاتٍ مزاجيّة متقلّبة بين الفرح والحزن، البهجة والتعاسة، ليجد نفسه غير قادر على ضبط وضعهِ النفسي وحالتهِ العامة الأمر الذي ينعكس على سير حياتهِ اليوميّة وقدرتهِ على تنفيذ أعمالهِ ومهامهِ المهنية بالشكل الجيد، ولكن كثيرًا ما يخفى على الإنسان العلاقة القوية التي تجمع ما بين طبيعة غذائهِ ونوع الأطعمة التي يتناولها على الحالة المزاجية المُتقلبة التي يُعاني منها، لهذا سنُسلّط الضوء فيما يلي على هذا الموضوع المهم، وسنتحدث عن تأثير الطعام على الحالة المزاجيّة العامة للإنسان.

تعدّ الحالة الغذائية الجيدة مهمة للحفاظ على وظائف الجسم الطبيعية ومنع أو تخفيف الخلل الناجم عن العوامل الداخلية أو الخارجية. ويكشف عدد كبير من الدراسات أن النظام الغذائي والتغذية مهمان ليس فقط لعلم وظائف الأعضاء، الفيزيولوجيا، وتكوين الجسم، ولكن لهما أيضاً تأثيرات كبيرة على الحالة المزاجية والصحة النفسية.

يُعتبر التوت من الأطعمة الأساسيّة التي تساهم في تعزيز الحالة النفسيّة للإنسان والقضاء على كل الأسباب التي تؤدي للإصابة بعوامل القلق والتوتر ومرض الإكتئاب، كما ويساعد على تحسين الوظائف الإدراكيّة وزيادة إفراز هرمونات السعادة في الجسم، لهذا ينصحُ الخبراء بتناول طبق من التوت بشكلٍ يومي، وبالتحديد خلال فترة المساء.

Report this page